اسرار الصحف اللبنانية ليوم الخميس 14 تشرين الثاني 2024

اسرار الصحف اللبنانية ليوم الخميس 14 تشرين الثاني 2024

14 تشرين الثاني 2024

النهار

-لاقى بيان نجل زعيم راحل ترحيباً في صفوف مكونه الطائفي في معرض تعليقه على مقتل اسم شغل اللبنانيين في السنوات الاخيرة.

-عبّر سفير دولة اورويية عن انزعاجه من اصوات المسيرات التي لا تفارق سماء بيروت والمناطق.

-لاقت دعوة جهاز شبابي حزبي جمع المسؤولين عن هذا القطاع من مختلف الاحزاب ارتياحاً كبيراً حيث خرجوا بجملة من القواسم الوطنية المشتركة.

-بدا لافتاً قول مسؤول تربوي ان المستوى في لبنان جيد والمدارس تخرّج ناجحين في العالم كأنه يهمل المناهج المتطورة في العالم ويقيس الأداء على النجاح في امتحانات رسمية تدور شكوك كبيرة حول نتائجها.

-اثرت الغارات الاسرائيلية على استمرار الخدمات في وزارة العمل فأصدر الأمن العام تعميماً بتسيير المعاملات موقتاً من دون افادات عمل للوافدين الأجانب خصوصاً ريثما تعود الامور الى المعتاد.

-تحدث مسؤول حقوقي عن ان اسرائيل فجرت كل الألغام الارضية في منطقة الجولان ومهّدت الطرق ربطاً بشائعات عن إمكان اجتياح لبنان من تلك المنطقة والتوجه بقاعاً.

-يردد نازحون انه لولا المساعدات المالية التي توفرها المرجعيات الشيعية في العراق للنازحين الشيعة لكان الجوع والمرض انتشرا في اوساطهم، ويتحدثون عن مساعدات تبلغ ملايين الدولارات اسبوعياً.

 

نداء الوطن

-بات في حكم شبه المؤكَّد أن جلسة التمديد في مجلس النواب ستشمل التمديد لقائد الجيش وللمدير العام للأمن العام وللمدير العام لقوى الأمن الداخلي.

-استغربت مصادر وزارية معنية بملف النازحين قول النائب حسن فضل الله إن “حزب الله عمل على استيعاب موجة النزوح الواسعة وتولّى تأمين أغلب المستلزمات الأساسية” وسألت، أين عمل الحزب على استيعاب موجة النزوح؟ وختمت، إسألوا النازحين .

-تجزم مصادر ديبلوماسية بأن ما يُحكى عن وقف لإطلاق النار ليس سوى عملية تخدير لا أكثر ولا أقل، وأن العمليات العسكرية ستستمر، وربما بشكلٍ أعنف .

 

اللواء

-دلت الغارة على عرمون، والتي استهدفت عائلة فقيرة من قرية فرون الجنوبية، لا شأن لها بالإنتماءات على وجود وشايات وعمليات تجسس مشبوهة!

أخطرت المصارف العاملة المودعين بإمكان سحب الدفعة الشهرية الإضافية المتعلقة بالتعميمين 158 و166-..

-تلقى لبنان دعماً عربياً واضحاً لجهة رفض إدخال أيّ عناصر غريبة على القرار الدولي 1701، تحت أي اعتبار..