اسرار الصحف اللبنانية ليوم الأربعاء 5 شباط 2025
النهار
-يتردد ان رئيس الجمهورية جوزف عون بات منزعجاً من تعامل القوى السياسية في ملف تأليف الحكومة الجديدة لكنه يريد ان تأخذ الامور مسارها الديموقراطي ولكن من دون تعطيل.
– غاب معظم النواب “التغييريين” عن السمع امس تجنباً للإدلاء بتصريحات تعكس حال الانقسام القائمة في ما بينهم في ملف التعامل مع الرئيس المكلف.
– يقول نائب عن زميله التغييري انه بمواقفه يردّ الجميل الى زعيم اقطاعي من طائفته “أقرضه” اصواتا انتخابية “نكاية” بخصم سياسي ما ادى الى فوزه بمقعده.
– تراجعت حركة التهريب عبر الحدود وعبر المعابر غير الشرعية الى حد كبير وكذلك الكبتاغون ما سيؤدي الى تراجع السيولة الأجنبية وانعكاس ذلك على مجمل الحركة المالية في لبنان.
– يتم الترويج عبر مجموعات “واتساب” لمراهنات والعاب بوكر وروليت والاستمتاع بتجربة لا مثيل لها، وفق العاملين، وتتم الدعوة الى الإتصال برقم هاتفي دون ان تحرك القوى الامنية ساكناً لبناني تجاه هذه المخالفات القانونية.
– يسجل ازدياد العرض العقاري على الشقق في المناطق في ظل عدم اقبال مرده الى ارتفاع الأسعار وعدم توافر التسهيلات ما يعاكس الكلام عن طلب متزايد بعد الدمار
في غير منطقة وعودة الإستقرار
نداء الوطن
-على عكس ما يُشاع، فإن العلاقة بين حزبين سياديين جيدة وأن هناك تنسيقاً وتفاهماً في مقاربة ملف تشكيل الحكومة.
-عمَّت الفرحة طرابلس بعدما سلم وزير الداخلية السابق في نظام الأسد اللواء محمد الشعار نفسه. الشعار كان أحد المسؤولين عن عمليات قمع واسعة, من بينها مجزرة باب التبانة عام 1986، التي راح ضحيتها نحو 700 مدني، ما أكسبه لقب “سفاح طرابلس”.
-تبيَّن أن زيارة أحد المستشارين إلى واشنطن تحمل طابع “الخاص”، لحضور مناسبة سنوية، وليست المرة الأولى التي يسافر فيها للمشاركة في تلك المناسبة.
اللواء
-وصلت معلومات إلى جهات رسمية عن توجُّهات لدى الإحتلال الإسرائيلي بتمديدٍ ثانٍ لمهلة الإنسحاب بعد 18شباط. وبالتالي تأخير الإنسحاب، وبهذا سيواصل العدو تدمير ما بقي من منازل ومنشآت في القرى الجنوبية الحدودية
-تؤكد مصادر متابعة لتشكيل الحكومة أن معظم ما يتمُّ تسريبه من أسماء لتولِّي حقائب وزارية غير محسوم، لا سيما بالنسبة لبعض السيدات.
-لم يتبيَّن بعد السبب الحقيقي لإعتراض التيار الحر على طريقة تشكيل الحكومة سوى الكلام عن وحدة المعايير، بينما يُخفي نوابُه السبب الحقيقي وهم ممنوعون من التصريح للإعلام
الجمهورية
-تساءلت أوساط سياسية عن المنحى الذي سيتخذه ردّ فعل جهة خارجية على حدث داخلي استثنائي، وعمّا إذا كانت ستشوّش عليه أم ستتركه يسلك مجراه الطبيعي.
-عُرِض على مسؤول كبير أسماء 12 شخصية من فريق معيّن، قبل أن يوافق على 4 منها بشكل مبدئي.
-لم تأتِ كلمة السرّ من مرجعية خارجية لقوى محسوبة عليها من أجل بَتّ سلوكها مساراً معيّناً في مسألة قيد التحضير