اسرار الصحف اللبنانية ليوم الأربعاء 22 كانون الثاني 2025

اسرار الصحف اللبنانية ليوم الأربعاء 22 كانون الثاني 2025

22 كانون الثاني 2025

النهار

-ساد في اليومين الماضيين كلام عن محاولة استعادة موقع المدير العام للأمن العام للطائفة المارونية وقوبل بطلب شيعي الاحتفاظ بحاكمية مصرف لبنان ما اثار امتعاضا مارونيا واسعاً.

-نفى الرئيس نجيب ميقاتي ما تردد عن محاولات لإفشال الرئيس المكلف نواف سلام من قبل الثنائي الشيعي ليعود ميقاتي مجددا الى السرايا مؤكداً رفضه الأمر اطلاقا.

-يلاحظ أن الحركة عادت على خط اللقاءات والاتصالات في معظم المناطق اللبنانية، على خلفية الانتخابات البلدية، بانتظار ولادة الحكومة لتفعيل هذا الحراك.

-من غرائب المرشحين للتوزير معالجة فيزيائية لحقيبة لا تعرف منها الا الاسم تحظى بتزكية شخصية حزبية.

-يسأل حزبيون غاضبون: ما الفائدة من العمل الحزبي اذا هبط اشخاص ب “البارشوات” وتم تعيينهم وزراء يحلون في الربوع ثم يعودون الى الخارج.

-محام بيروتي يعد نفسه بحقيبة وزارية يردد في مجالسه ان علاقات تربطه بمسؤول عربي كبير.

-انطلقت حملات من جيوش الكترونية عدة لتشويه صور مرشحين مفترضين الى الحكومة المقبلة بهدف احراقهم باكراً للحلول محلّهم من طامحين.

نداء الوطن

-لاحظ مراقبون أن مرجعاً رئاسياً سابقاً لم يزر القصر الجمهوري لتقديم التهنئة للرئيس جوزاف عون بانتخابه، على رغم مرور أكثر من عشرة أيام على عملية الانتخاب.

-تسعى شخصية دينية شيعية لزيارة سوريا ولقاء الإدارة الجديدة، وتقوم بمعالجة بعض النقاط العالقة لدى الأجهزة الأمنية اللبنانية لتسهيل عملية دخولها من دون أي تبعات أمنية.

-توقفت مصادر أمنية عند هوية الذين تم توقيفهم أخيراً بتهمة التعامل مع إسرائيل، وهُم من “حزب الله”. وسألت هذه المصادر: كيف يتهم “الحزب” خصومه بالتعامل مع إسرائيل، فيما يظهر أكثر فأكثر أن المتعاملين من عناصره ومن بيئته؟

اللواء

-تتعرض شخصية مالية إلى حملة على مواقع التواصل وبعض الإعلام الإلكتروني، بهدف التأثير سلباً، لجهة منعها من إسناد حقيبة وزارية إليها..

-تتولى العشائر عند الحدود الشرقية دور الحراسة إلى جانب قوى شرعية، وقوى حزبية..

-تبلَّغ لبنان بصورة شبه رسمية أن قانون قيصر السوري، لن يشمل إمدادات النفط والكهرباء إلى لبنان عبر سوريا..

الجمهورية

-يؤكّد مرجع مسؤول أنّه سيستند إلى نص اتفاق الطائف في بند حسّاس عندما يحين موعد صياغته، “ومَن لا يريد اتفاق الطائف فليخبرني”.

-أبدى مرجع سياسي مرونة حيال التوافق على اسم وزير لحقيبة محسوم لجهة محدّدة، على عكس ما تمّ تسريبه بفرض اسم معيّن لها.

-نفى حزب بارز أن يكون مصمّماً على المطالبة بوزارة مثيرة للجدل وعجز كثيرون على تحقيق أي إنجاز فيها على مدى سنوات وسنوات.