ميشال المرّ قرّر تسمية نجيب ميقاتي، وضغوط على جنبلاط وباسيل للتراجع عن تسمية سلام
وبذلك تصبح الاصوات على الشكل الآتي:
وأشارت سكاي نيوز نقلاً عن مصادر ان حزب الله وحركة امل يمارسان ضغوطاً على جنبلاط وباسيل في محاولة لدفعهما الى التراجع عن تسمية نواف سلام رئيساً للحكومة.