اسرار الصحف اللبنانية ليوم الأربعاء 13 تشرين الثاني 2024
-ظهر جسم غريب امس في بحر الجنوب جرى تناقل صوره عبر وسائل التواصل الاجتماعي من دون تحديد هويته.
-قال عضو في تكتل نيابي بارز ان الاتفاق على التمديد لقائد الجيش العماد جوزف عون سيجد طريقه الى التنفيذ قبل نهاية الشهر الجاري، وانه يتم إعداد الإخراج له، ورفض النائب التمديد لكل ضباط القوى الأمنية ً لانها تسبب خللا مع الموظفين المدنيين في القطاع العام ما . يمكن ان يعرّض القرار للطعن
-يدور همس عن امكان التمديد لمجلس القضاء الأعلى بعد انتهاء ولايته الحالية وعدم امكان تعيين قضاة جدد في غياب رئيس للجمهورية وحكومة كاملة الصلاحية اذ انه منذ مطلع الشهر لم يبق الرئيس الاول القاضي سهيل عبود الثابت الوحيد في المجلس من بين القضاة الحكميين الى حين بلوغه سن التقاعد اي بعد سنتين
-تبيّنن للنواب المجتمعين امس ان حوالى 55 مركز ايواء لم تؤمن ّالانترنت فيه وبالتالي فان امكان متابعة التلامذة للدروس فيها غائبة كليا اضافة الى ظروف الإقامة والعيش.
-في خضم الحملة على محطة “ام تي في” دافع الوزير السابق وئام وهاب عنها باعتبارها تستضيف ضيفا ً من كل الاتجاهات السياسية داعياً الى “الترفع عن الصغائر”.
نداء الوطن
-كشفت مصادر أمنية أن أجهزة “البيجر” التي انفجرت بين أيدي مسؤولين في “حزب الله”، فحصها خبراء الهندسة في “الحزب” ووافقوا على استخدامها حتى أن خبراء إيرانيين ساهموا في فحصها قبل استخدامها، وهذا ما يفسّر أن السفير الإيراني في لبنان كان أحد مستخدميها وأصيب بها.
-توقفت مصادر اقتصادية عند بعض الأهداف التي ضربتها إسرائيل أمس في الضاحية الجنوبية، فلفتها أن بعض هذه الأهداف مؤسسات تجارية يملك نافذون رسميون حصصاً فيها.
-تحدثت معلومات عن أن تجاراً لبنانيين بدأوا الاستفسار عن إمكان استيراد كميات كبيرة من البيوت الجاهزة بعدما كثر الحديث عن اعتمادها.
اللواء
-لم يعرف تماماً كيفية تمويل صندوق اعادة إعمار المناطق المهدمة في الجنوب والبقاع والضاحية ومناطق أخرى، بعد وقف الحرب!
-سجلت أرقام عالية، لجهة النازحين الجنوبيين والبقاعيين إلى دولة عربية، والسعي لإقامة دائمة هناك، ضمن الاندماج بالمجتمع المضيف.
-حسب مصدر دبلوماسي شرقي فان وزيراً اسرائيلياً حمل إلى دولة كبرى طلباً غير ممكن القبول بتحويلها إلى حارس حدود لمنع نقل الأسلحة!
الجمهورية
-كشفت مصادر أمنية أن أجهزة “البيجر” التي انفجرت بين أيدي مسؤولين في “حزب الله”، فحصها خبراء الهندسة في “الحزب” ووافقوا على استخدامها حتى أن خبراء إيرانيين ساهموا في فحصها قبل استخدامها، وهذا ما يفسّر أن السفير الإيراني في لبنان كان أحد مستخدميها وأصيب بها.
-توقفت مصادر اقتصادية عند بعض الأهداف التي ضربتها إسرائيل أمس في الضاحية الجنوبية، فلفتها أن بعض هذه الأهداف مؤسسات تجارية يملك نافذون رسميون حصصاً فيها.
-تحدثت معلومات عن أن تجاراً لبنانيين بدأوا الاستفسار عن إمكان استيراد كميات كبيرة من البيوت الجاهزة بعدما كثر الحديث عن اعتمادها.