بالفيديو- الراعي يبكي أثناء كلامه عن باسكال سليمان، وماذا قال جعجع والحوّاط؟

بالفيديو- الراعي يبكي أثناء كلامه عن باسكال سليمان، وماذا قال جعجع والحوّاط؟

المصدر: beirut24
12 نيسان 2024

في كلمته المؤثرة، بكى البطريرك الراعي وهو يتحدث عن زوجة الشهيد وأبناءه، فانهمرت دموعه في جو من الخشوع والقداسة والإيمان والحزن على الفقيد. وكان الراعي قد دعا إلى تفويت الفرصة على المصطادين بالمياه العكرة، والى التحلي بالصبر والحكمة وعدم الانجرار وراء الغرائز، على غرار ما فعلت زوجة المغدور

وكانت لرئيس القوات اللبنانية كلمة ايضاً قال فيها: مواجهتنا ليس الاخذ بالثأر وليست مناطقية ولا طائفية، بل هي للانتقال الى المرتجى وتأمين حياة كريمة ولآآفاق مستقبلية لا حدود لها، لا تراهنوا على خيبة أملنا، فلن نيأس ولن نستسلم ولن نتعب ولن ننسى، وسنمشي الطريق يداً بيد للوصول الى الحقيقة مهما كان صعباً ومواجهتنا مستمرة مع جميع اللبنانيين الشرفاء الأحرار كي لا نتعرض كل 5 او 10 سنوات إلى حرب جديدة، وكي لا نعد نخجل بجواز سفرنا اللبناني امام العالم، كي لا نبقى “موسومين” ببلد الإرهاب والكبتاغون، كي لا تستمر عمليّات الاغتيال.
من ناحيته، سأل عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب زياد حواط في كلمة له خلال وداع باسكال سليمان: كيف يمكن لسيارة ان تسرح وتمرح من الخاربة الى سوريا، 15 ساعة وفيها شهيد والدولة وأجهزتها آخر من يعلم. ورأى ان المشكل الحقيقي في لبنان، هو بين مشروعين الاول يريد حفظ لبنان والثاني يريد تطيير لبنان. وقال: باسكال لا يموت ، وهو حيّ فينا، ولا مكان للفتنة في جبيل.
وقال حواط: أزمة النزوح كبيرة وخطيرة وأصبحنا رهينة في بلدنا، مضيفاً: خبزنا لا يكفي شعبين، الشعب اللبناني والشعب السوري، وعلى السوريين العودة فوراً الى المناطق الامنة في بلدهم، وعلى الدول المانحة مساعدتهم مالياً وهم في ديارهم وممنوع أن يبقى بعضهم “داشرًا”.

من ناحيته، سأل عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب زياد حواط في كلمة له خلال وداع باسكال سليمان: كيف يمكن لسيارة ان تسرح وتمرح من الخاربة الى سوريا، 15 ساعة وفيها شهيد والدولة وأجهزتها آخر من يعلم. ورأى ان المشكل الحقيقي في لبنان، هو بين مشروعين الاول يريد حفظ لبنان والثاني يريد تطيير لبنان. وقال: باسكال لا يموت ، وهو حيّ فينا، ولا مكان للفتنة في جبيل.
وقال حواط: أزمة النزوح كبيرة وخطيرة وأصبحنا رهينة في بلدنا، مضيفاً: خبزنا لا يكفي شعبين، الشعب اللبناني والشعب السوري، وعلى السوريين العودة فوراً الى المناطق الامنة في بلدهم، وعلى الدول المانحة مساعدتهم مالياً وهم في ديارهم وممنوع أن يبقى بعضهم “داشرًا”.