متحوّر كورونا الجديد “جيه.إن.1” الأكثر انتشارًا
أشارت المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها أنَّ تقديراتها تشير إلى أنَّ الإصابات بالمتحوّر الفرعي الجديد لكوفيد-19 “جيه.إن.1″، تشكّل نسبة تتراوح بين 39 و50 بالمئة من إجماليّ الحالات في الولايات المتّحدة.
وهذه زيادة من 15 بالمئة إلى 29 بالمئة في عدد الحالات بالولايات المتّحدة بناءً على توقّعات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.
وأكّدت المراكز أيضًا أنَّ نسبة حالات الإصابة بالمتحوّر الجديد تتزايد وهو الأكثر انتشارًا في البلاد.