الذكاء الإصطناعي يُنحّي الأدباء
أشارت دراسة للأمم المتّحدة إلى أنَّ الذكاء الإصطناعي التوليدي لن يستحوذ على وظائف معظم الأشخاص بالكامل، إنَّما سيصبح جزءًا آليًّا من واجباتهم اليومية.
وحذّرت الدراسة أيضًا من العمل المكتبي لا سيّما وظائف النساء.
وخلصت الدراسة إلى أنَّ معظم الوظائف والصناعات معرضة جزئيًّا للأتمتة أيّ العمل آليًّا وبالتالي فمن المرجح أن يتمّ استكمالها بدلًا من استبدالها بالذكاء الإصطناعي.
يبقى العمل الكتابي على المحك والأكثر تضرّرًا نسبةً لقدرة الذكاء الإصطناعي على توليد وإنتاج نصوص، صور، أصوات، رسوم متحرّكة ونماذج ثلاثية الأبعاد.